كتبتُ قبل أعوام عن رقعة الشطرنج ومصير العالم العربي، وكنت أتساءل دوما عمّن يحرك أحجار هذه اللعبة، وكانت بعض العبارات تستوقفني حين أقرأ نظام عالمي...
مازلتُ أذكر تلك الأجواء في آواخر الثمانينيات، حينها كان يغرّد صوت المذياع كل مساء بصوت العندليب وعبد الوهاب وأم كلثوم، ورائحة الياسمين والفل تفوح...