بغابر الزمان ، رويت قصةُ انسان ، لا تعرف له افراح او أحزان ، لا ينتمي بفكره لمكان ، لا تعنيه حدائق أو جنان ، سوى فمٌ يملؤه الأسنان ، سوى لقيمات ٌ...