ها هو رمضان يطوي آخر أيامه، يرحل كما جاء خفيفًا على القلوب، لكنه ثقيل في أثره وروحانيته. كأننا بالأمس فقط استقبلناه بفرح المشتاق، وها نحن اليوم...